اليوم كنت في رقفة ابني
لعالم الأسماك الممل 🙂
و الذي أعرف عنه القليل
على أي حال
و مما لفت انتباهي
نوع أو فصائل من الأسماك
التي لا تقدر على الإجازة
و تغيير الجو
و العيش بعيداً عن زحمة الحياة
و الروتين
يعني بالعربي
غاوية نكد!!
لدرجة أن بعض الأسماك
قد و فّرت لها أحواض من المياة دائمة التموّج
و التحرك العنيف
و كأنها تعيش في مجري نهر
لا يعرف الرحمة
إنها فعلاً أسماك لا تعرف الشاعرية
و لا الإستماع بضفاف نهر التيمز العريق
و لا التواري تحت ظلال عين لندن الناعسه
تماماً كبعض (اغلب) العرب في اجازاتهم السنوية
في لندن
هذه الأسماك كان يجب أن تترك
في بيئتها الطبيعية
من أجلها
و من أجل الآخرين أيضاً
4تعليقات
Comments feed for this article
أوت 24, 2007 في 8:09 ص
يوسف رفه
فعلا غريبة هذه الأسماك و سبحان الخلاق…
تشبيهك لهذا النوع من الأسماك بالسعوديين عجبني لأنه فعلا في محله، هههه
أوت 28, 2007 في 7:31 ص
احمد عسيري
ما أشبه السمك بالإنسان …. سبحان الله حتى في النكد
أوت 29, 2007 في 6:27 م
Discovering Humanity
هناك سمك السلمون سبحان الله عندما يلد… يبدأ رحلته حول المحيطات (تقريبا 500الف ميل )ثم يرجع ليموت بعدها في نفس المكان الذي ولد فيه بالضبط……
سبتمبر 1, 2007 في 3:01 ص
غير معروف
I love the analogy, this is briliant…loool